Muhtasaru Sahihil Buhari Et Tecridüs Sarih li Ehadisil Camiis Sahih مختصر صحيح البخاري _{ختصر صحيح البخاري المسمى التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح}

Muhtasaru Sahihil Buhari Et Tecridüs Sarih li Ehadisil Camiis Sahih مختصر صحيح البخاري

مختصر صحيح البخاري المسمى التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح |

ISBN : 978-9953-498-12-6

موضوع الكتاب : حديث
رقم الطبعة : الرابعة
عدد المجلدات : 1
مقاس الكتاب : 25 سم
نوع الورق : شاموا فاخر
نوع التجليد : مجلد فني
عدد الصفحات : 672 صفحة
عدد ألوان الطباعة : لون واحد
وزن النسخة الواحدة : 1150 غ
سنة الإصدار : 1439- 2018

سعر النسخة :
•بالريال السعودي : 45 ريالاً
•بالدولار الأمريكي : 12 دولاراً

أضف رأيك بالكتاباستعراض آراء القراء

تأليف :
الإمام العلامة الحافظ المتقن شهاب الدين أحمد بن أحمد بن عبد اللطيف الزبيدي الحنفي ( 811 - 893 هـ )
عني به :
صلاح الدين الحمصي ومحمد شادي عربش

مختصر صحيح البخاري

المسمى«التجريد الصريح لأحاديث الجامع الصحيح»

المعروف بـ«مختصر الزبيدي»

يطبع وينشر لأول مرة محققاً على أربع نسخ خطية

معلومٌ لدى كل مسلم أن «صحيح البخاري»هو أصحُّ كتاب بعد كتاب الله تعالى.

وهو كما قال الحافظ المِزِّيُّ رحمه الله: (من أحسنها تصنيفاً، وأجودها تأليفاً، وأكثرها صواباً، وأقلها خطأً، وأعمِّها نفعاً، وأعودها فائدةً، وأعظمها بركةً، وأيسرها مؤونةً، وأحسنها قَبولاً عند الموافِق والمخالفِ، وأجلِّها موقعاً عند الخاصَّة والعامَّة).

فهو أحد كتب الإسلام المعتمدة.

وقد اعتنى الأئمة على مرِّ العصور بخدمته؛ شرحاً واختصاراً وغير ذلك.

فهو أصح ما دوِّن بعد كتاب الله عزَّ وجلَّ؛فهو مبارك عظيم النفع حساً ومعنىً؛ كما نقل الإمام الزبيدي في مقدمته: (قال لي من لقيته من القضاة الذين كان لهم المعرفة والرحلة، عمَّن لقي من السادة المقرِّ لهم بالفضل:إنَّ كتاب البخاريِّ ما قرئ في وقت شدةٍ إلا فرجت،ولا ركب في مركب فغرقت قطّ).

وإن الكتاب الذي بين أيدينا هو مختصر للإمام الحافظ العلَّامة الزبيدي الشَّرْجي رحمه الله.

جرَّد فيه أحاديث«الجامع الصحيح»من غير تكرارٍ، وجعلها محذوفة الأسانيد؛ ليسهل حفظ الأحاديث من غير تعبٍ.

وقد أوضح سبب تأليفه لهذا المختصر بقوله: (إلا أن الأحاديث المتكررة فيه متفرقة في الأبواب، وإذا أراد الإنسان أن ينظر الحديث في أيِّ باب.. لا يكاد يهتدي إليه إلا بعد جهد وطول فتشٍ، ومقصود البخاريِّ رحمه الله بذلك كثرة طرق الحديث وشهرته، ومقصودنا هنا أخذ أصل الحديث؛ لكونه قد علم أن جميع ما فيه صحيح).

كل ذلك وفق منهجٍ علميٍّ بديعٍ،غزيرِ الدِّلالات،كثيرِ الفوائد والصِّلات.

ودونكم هذا السفر المبارك، فانهلوا من معينه الرقراق، فقد أبرزتهدار المنهاجيتهادى في حلل سندسية، وتبرق أساريره لمظهره الجذاب، وجودة إخراجه وقوة الاعتناء به؛ لأنه كلام من لا ينطق عن الهوى صلى الله عليه وسلم.

والله الهادي للصّواب